اندلعت النار في بيت أحدهم
فهرب بسرعة.. وشاهد الناس قد
اجتمعوا، ثم تذكر أن عائلته في
الداخل،
فدخل مغامراً بنفسه وخرج حاملا
ابنه
ثم دخل ثانية وخرج حاملا ابنته
ثم دخل ثالثة وخرج حاملاً زوجته
وسط تصفيق الواقفين
ثم دخل رابعة وخرج وليس معه شيئاً
وتنفس الصعداء وعاد خامسة وخرج من
النار
وليس معه شيئا
وظل يدخل ويطلع لغاية ما تعب ...
فسأله الناس وقد شكوا انه أصيب
بنوع من الجنون: شو قصتك يا رجل ،
داخل طالع وما معك شيء؟
أجابهم وهو يلهث: حماتي في الداخل.
أشويها وأقلب فيها حتى تستوي¿¿¿¿¿